* ماذا لو ملئت القهاوي بالنساء بدل الرجال؟!
* ماذا لو ملئت الأزقة و الشوارع بنساء “عاصرين” لا يطمحن لشيء سوى مضايقة قرنائهن من الذكور؟!
* هل لابد للرجولة من سلطة و قوة و للأنوثة من ضعف و دموع؟!
* ماذا لو لم يعد من العيب أن تبادر المرأة بخطبة من ترغب أن يكون شريك حياتها؟!
* ماذا لو استيقظنا يوما ووجدنا رجالنا ينظرون إلى المرأة كشخص وليس كجسد فحسب؟!
* إذا كانت المبالغة في الإهتمام بالمظهر الخارجي من سمات الأنثى فكيف سنصنف أغلب ذكور مجتمعنا الحالي؟!
* إذا كان الزنا حرم على ذكور و إناث بني آدم, فلماذا يفتخر بارتكابها الذكور و تسب بالاقتراب منها الإناث؟!
* عندما تحدث الخالق عز و جل عن القوامة قال »الرجال قوامون على النساء « (سورة النساء الآية 34) ولم يقل سبحانه أن “الذكور” قوامون على “الإناث“, ما الحكمة من ذلك؟!
هذه الأسئلة للتأمل و ليس بالضرورة للإجابة
* ماذا لو ملئت الأزقة و الشوارع بنساء “عاصرين” لا يطمحن لشيء سوى مضايقة قرنائهن من الذكور؟!
* هل لابد للرجولة من سلطة و قوة و للأنوثة من ضعف و دموع؟!
* ماذا لو لم يعد من العيب أن تبادر المرأة بخطبة من ترغب أن يكون شريك حياتها؟!
* ماذا لو استيقظنا يوما ووجدنا رجالنا ينظرون إلى المرأة كشخص وليس كجسد فحسب؟!
* إذا كانت المبالغة في الإهتمام بالمظهر الخارجي من سمات الأنثى فكيف سنصنف أغلب ذكور مجتمعنا الحالي؟!
* إذا كان الزنا حرم على ذكور و إناث بني آدم, فلماذا يفتخر بارتكابها الذكور و تسب بالاقتراب منها الإناث؟!
* عندما تحدث الخالق عز و جل عن القوامة قال »الرجال قوامون على النساء « (سورة النساء الآية 34) ولم يقل سبحانه أن “الذكور” قوامون على “الإناث“, ما الحكمة من ذلك؟!
هذه الأسئلة للتأمل و ليس بالضرورة للإجابة