أولا أود ان أقول بأن هدا الخطاب ثوري بكل المقاييس ,لأنه رمى الكرة في مرمى الأحزاب السياسية و النخب بجميع أنواعه.ماا أو د الحديث عنه هو مشاركة الشباب في الحياة السياسية بالمملكة,,فجميع الأحزاب تعتبرهم مجرد بيادق تملأ بهم لوائحها الإنتخابية.فمنذ عقود ونحن نرى نفس الوجوه تتنافس فيما بينهاعلى الساحة السياسية و كأنه لا وجود لنخب أخرى غيرها.لذا يجب التنصيص في الدستور الجديد على نسبة الشباب الذين يجب أن يتواجدوا في جميع الهيئات كما فعلوا مع النساء,من مجالس المقاطعات إل,ى مجالس المدينة فمجالس الجهة,و أخيرا البرلمان بمجلسيه,لأنه بدون ذلك لن يكون لمشاركة الشباب أي معنى
مشاركة الشباب في الحياة السياسية بالمملكة
Admin- Admin
- المساهمات : 108
تاريخ التسجيل : 18/01/2011
- مساهمة رقم 1