تحل السنة الحادية عشرة على تحمل جلالة الملك محمد السادس المسؤولية العليا لقيادة الأمة,حيث عرفت هذه الفترة مولد العديد من الإصلاحات والأوراش في كل جهات هذا الوطن.
في بداية عهده وبكل جرأة وشجاعة أصدر عفوه عن كل معارضي العهد السابق مع منحهم تعويضات شملت حتى ذوي المفقودين والمختفين.
وبتعليمات سامية منه رأت عدة مؤسسات ومدونات النور وعلى سبيل المثال لا الحصر:
المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية , أكاديمية محمد السادس لكرة القدم .
مدونــــة الأسرة(التي تعثرت عدة مرات في السابق) وسعيا منه لاحتواء الفقر والتهميش وسائرا على خطى جده السلطان مولاي الحسن الأول. قام بزيارة عدة مناطق حتى تلك التي مسالكها وعرة وأشرف شخصيا على إعطاء انطلاق شق وإصلاح العديد من الطرق وبناء المدارس والمساجد ودور الطلبة والطالبات والمراكز الإستشفائية وتم ربط عدة مداشر وجماعات بشبكة الكهرباء والماء الشروب, وكانت إقامته أعزه الله في عض المناطق لا تقل عن أسبوع وكان يطلع على كل سلبيات المنطقة ويقوم بتشخيص نقائصها ويعطي فورا تعليماته لإصلاحها.
وبأمر منه حفظه الله تم الإعلان عن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي تم تفعيلها واستفاذ منها الكثير من الذين هم في حاجة إلى مثل هذه المبادرات .
تفكيره الجيد وبعد نظره ومن أجل المصلحة العليا للوطن جعلاه يفكر في إرساء جهويات ذات صلاحيات تتمتع باستقلالية عن السلطة المركزية. واقترح منح حكم ذاتي موسع لسكان الأقاليم الجنوبية للمملكة, مع تمديد مفعول"إن الوطن غفور رحيم" للراغبين في الانفصال عن مخيمات الذل والهوان, والالتحاق بوطنهم الأم.
وفي الآونة الأخيرة استخدم الملك بعضا من صلاحياته التي يخولها له الدستور ونذكر منها:
الفصل 91 من الدستور: جلالة الملك يحدث مجلسا اقتصاديا واجتماعيا.(وذلك من أجل تخليق الحياة العامة وامتصاص آثار الفقر والغلاء.
الفصل 97 من الدستور: للملك ولمجلس النواب حق اتخاذ المبادرة قصد مراجعة الدستور.
للملك أن يستفتي شعبه مباشرة في شأن المشروع الذي يستهدف به مراجعة الدستور.
وهكذا فأجأ الملك شعبه بإصلاح وتعديل الدستور فيالها من جرأة وشجاعة أبان عنها قائد البلاد. وأمر جلالته على أن تكون انتخابات 2012 حرة ونزيهة حيث سيتم تعيين الوزير الأول الذي ستتقوى صلاحياته من الحزب ذو الأغلبية.
ومن أجل مغرب أفضل على الجميع الكد والجد والعمل بحزم وتجديد الإخلاص والوفاء لشعار المملكة اللله الوطن الملك.
تنويه خاص ليومية المساء والمشرفين عليها.
في بداية عهده وبكل جرأة وشجاعة أصدر عفوه عن كل معارضي العهد السابق مع منحهم تعويضات شملت حتى ذوي المفقودين والمختفين.
وبتعليمات سامية منه رأت عدة مؤسسات ومدونات النور وعلى سبيل المثال لا الحصر:
المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية , أكاديمية محمد السادس لكرة القدم .
مدونــــة الأسرة(التي تعثرت عدة مرات في السابق) وسعيا منه لاحتواء الفقر والتهميش وسائرا على خطى جده السلطان مولاي الحسن الأول. قام بزيارة عدة مناطق حتى تلك التي مسالكها وعرة وأشرف شخصيا على إعطاء انطلاق شق وإصلاح العديد من الطرق وبناء المدارس والمساجد ودور الطلبة والطالبات والمراكز الإستشفائية وتم ربط عدة مداشر وجماعات بشبكة الكهرباء والماء الشروب, وكانت إقامته أعزه الله في عض المناطق لا تقل عن أسبوع وكان يطلع على كل سلبيات المنطقة ويقوم بتشخيص نقائصها ويعطي فورا تعليماته لإصلاحها.
وبأمر منه حفظه الله تم الإعلان عن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي تم تفعيلها واستفاذ منها الكثير من الذين هم في حاجة إلى مثل هذه المبادرات .
تفكيره الجيد وبعد نظره ومن أجل المصلحة العليا للوطن جعلاه يفكر في إرساء جهويات ذات صلاحيات تتمتع باستقلالية عن السلطة المركزية. واقترح منح حكم ذاتي موسع لسكان الأقاليم الجنوبية للمملكة, مع تمديد مفعول"إن الوطن غفور رحيم" للراغبين في الانفصال عن مخيمات الذل والهوان, والالتحاق بوطنهم الأم.
وفي الآونة الأخيرة استخدم الملك بعضا من صلاحياته التي يخولها له الدستور ونذكر منها:
الفصل 91 من الدستور: جلالة الملك يحدث مجلسا اقتصاديا واجتماعيا.(وذلك من أجل تخليق الحياة العامة وامتصاص آثار الفقر والغلاء.
الفصل 97 من الدستور: للملك ولمجلس النواب حق اتخاذ المبادرة قصد مراجعة الدستور.
للملك أن يستفتي شعبه مباشرة في شأن المشروع الذي يستهدف به مراجعة الدستور.
وهكذا فأجأ الملك شعبه بإصلاح وتعديل الدستور فيالها من جرأة وشجاعة أبان عنها قائد البلاد. وأمر جلالته على أن تكون انتخابات 2012 حرة ونزيهة حيث سيتم تعيين الوزير الأول الذي ستتقوى صلاحياته من الحزب ذو الأغلبية.
ومن أجل مغرب أفضل على الجميع الكد والجد والعمل بحزم وتجديد الإخلاص والوفاء لشعار المملكة اللله الوطن الملك.
تنويه خاص ليومية المساء والمشرفين عليها.